بشارك اللي بتعلمه سواء من خبرتي الشخصية أو العملية أو كتب، وأربطه بمجالات مختلفة في الحياة زي الشغل أو التعامل مع الأخرين عامة
كتاب مدير الدقيقة الواحدة بيسهل عملية ادارة الأفراد في وقت قصير لكن فعال جداً عن طريق المبدأ الرئيسي في احترام الأفراد ك بني ادمين مش روبوتات، وإن يبقى ليهم إضافة في المكان اللي هم فيه وبيتعلموا كمان. ال ٣ خطوات الموجودين في الكتاب بيوضحوا التوازن في الادارة لتحقيق الاهداف المطلوبة.
مقالة انهاردة خفيفة ولذيذة، وفي نفس الوقت مهمة جداً في إنها تفتح مخنا على أهمية التغيير في طريقة التفكير ونظرتنا لبعض الأمور؛ يعني فيه حاجات ممكن تكون فيها جزء كبير من التفاهة في وجهة نظرنا، بس حلوة ومضحكة لغيرنا, زي ما كتير من الحاجات القديمة ممكن تتشاف لذيذة من ناس وممكن تتشاف في شدة التفاهة من ناس تانية.
مش محتاج تكون مهتم بالكورة عشان تقرا المقالة دي، محتاج تكون بس انسان، يعني تكون ضد التمييز والعنصرية. ومتفتكرش اننا بعيد عن الموضوع ده، لإننا هنتكلم في أمثلة وقصص تأكدلك إنك شفت قدامك مواقف بتشجع على التمييز والعنصرية ده لو ما طلعش أساساً انك انت اللي كنت بتمارس التمييز والعنصرية من غير ماتاخد بالك (وأنا أول المذنبين)…
مش محتاج خالص تكون متابع لكرة القدم عشان تتعلم من المقالة دي, ال٣ دروس اللي بيقدمها جوزيه مورينيو انهاردة مفيدة في الشغل وبتأكد إن فن ادارة الافراد متشابه في كل المجالات
كل سنة وانتم طيبين, بمناسبة الأجازة هنتكلم على ٤ خطوات مثبتة علمياً لمواجهة ضغوط الحياة و الحفاظ على سلامة المخ على المدى البعيد. أعتقد محدش فينا مبيعانيش من الضغط في حياته ومحتاج يحسن نفسيته بشكل عام.
٧ دروس من كتاب العادات الذرية اللي بيعتبر الأشهر حالياً في المجال ده هتخلينا نكمل كلامنا عن الاستمرارية وأهميتها وفايدتها وازي نقدر نوصل للعادات اللي تخلينا نتطور ونكون أفضل
الاستمرارية الاستمرارية الاستمرارية، أهم حاجة مع التنفيذ، حتى لو بخطوات بسيطة عشان تنجح وتوصل لحاجة. هنتكلم في المقالة دي وفي كذا مقالة عن أمثلة للاستمرارية في حياتنا اليومية، وحقائق علمية وكتب مخصوصة، بالإضافة لأمثلة ناجحة واهتمامهم بالاستمرارية في التطور والتنفيذ
فيه ناس بتبقى رايحة على الشغل الجديد من غير تحضير وده بيسبب ساعات كتير في بدايات غلط وبياخد وقت لتداركه بعد كده… كلامنا عن أهم خمس استعدادات محتاج تعملها سواء أول مرة تشتغل ولا بتغير شغل جوة نفس الشركة ولا رايح شركة جديدة
كلامنا انهاردة هيبقى ازاي نطلع من ال كومفورت زون ونوصل لمنطقة الأداء الأمثل, هو ده الطريق الرئيسي عشان نتطور ونتعلم وننجح. الكلام ده مش معناه بالضرورة إنك تعمل كارير شيفت وتسيب شغلك أو دراستك, ممكن يبقى جوة مجالك الحالي, المهم تبقى ماشي ورا قدرتك وموهبتك واهتماماتك, مش ترند الناس بتتكلم عليه وخلاص. ولو لسه مش عارف هدفك وموهبتك, هنشوف مع بعض تدريب بسيط يساعدك إنك تحددهم.
تعالوا نتكلم شوية على وجود شخص جوة كومفورت زون (منطقة الراحة) وايه مميزاتها وعواقبها, وازاي مهم إننا نوازن بين إن حاجات تبقى مريحة وحاجات نطلع فيها برة منطقة الراحة دي. ده غير قصة الصياد المكسيكي اللي ممكن تغير نظرتك للحياة